Selasa, 29 Mei 2012

ILMU BANTEN









DO'A DO'A MUSTAJAB















Hizb Ikhtifa



بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين إلى آخرها اللهم اجعل أفضل الصلوات وأنمى البركات في كل الاوقات على سيدنا محمد اكمل اهل الارض والسماوات وسلم عليه يا ربنا ازكى التحيات في جميع الحضرات .اللهم يا من لطفه بخلقه شامل . وخيره لعبده واصل . لا تخرجنا من دائرة الالطاف . وآمنا من كل ما نخاف وكن لنا بلطفك الخفي الظاهر يا باطن يا ظاهر يالطيف . نسألك وقاية اللطف في القضا والتسليمَ مع السلامة عند نزوله والرضا . اللهم انك انت العليم بما سبق في الازل فحفنا بلطفك فيما نزل . يا لطيفا لم يزل . واجعلنا في حصن التحصن بك يا أول يا من اليه الالتجاء وعليه المعول . اللهم يا من القى خلقه في بحر قضائه وحكم عليهم بحكم قهره وابتلائه اجعلنا ممن حمل في سفينة النجاة ووقي من جميع الآفات الهنا من رعته عين عنايتك كان ملطوفا به في التقدير محفوظا ملحوظا برعايتك يا قدير . يا سميع يا قريب يا مجيب الدعا . ارعنا بعين رعايتك يا خير من رعى . الهنا لطفك الخفي الطف من أن يُرى وانت اللطيف الذي لطفت بجميع الورى . حجبت سريان سرك في الاكوان . فلا يشهده إلا اهل المعرفة والعيان فلما شهدوا سر لطفك بكل شئ آمنوا به من سوء كل شئ فأشهدنا سر هذا اللطف الواقي ما دام لطفك الدائم الباقي . الهنا حكم مشيئتك في العبيد لا ترده همةُ عارف ولا مريد . لكن فتحت لنا ابواب الالطاف الخفية المانعة حصونها من كل بلية فأدخلنا بلطفك تلك الحصون . يامن يقول للشئ كن فيكون . الهنا انت اللطيف بعبادك لا سيما باهل محبتك وودادك فبأهل المحبة والوداد خصنا بلطائف اللطف يا جواد . الهنا اللطف صنعتك والالطاف خلقك وتنفيذ حكمك في خلقك حقك ورأفة لطفك بالمخلوقين تمنع استقصاء حقك في العالمين . الهنا لطفت بنا قبل كوننا ونحن للطف غير محتاجين أفتمنعنا منه مع الحاجة لـه وانت ارحم الراحمين . حاشا لطفك الكافي وجودك الوافي . الهنا لطفك هو حفظك إذا رعيت وحفظك هو لطفك اذا وقيت فأدخلنا سرادقات لطفك واضرب علينا اسوار حفظك يالطيف نسالك اللطف ابدا . يا حفيظ قنا السوء وشر العدا . يا لطيف يالطيف يا لطيف من لعبدك العاجز الخائف الضعيف . اللهم كما لطفت بي قبل سؤالي وكوني كن لي لا عليّ يا أمني وعوني الله لطيف بعباده يرزق من يشاء وهو القوي العزيز يا لطيف آنس الخائف في حال المخيف . تأنست بلطفك يا لطيف . تحصنت بلطفك يا لطيف وقيت بلطفك الردى وتحجبت بلطفك من العدا يا لطيف يا حفيظ والله من ورائهم محيط بل هو قرآن مجيد في لوح محفوظ نجوت من كل خطب جسيم بقول ربي ولا يؤوده حفظهما وهو العلي العظيم سلمت من كل شيطان وحاسد بقول ربي وحفظا من كل شيطان مارد كفيت كل هم في كل سبيل بقولي حسبي الله ونعم الوكيل اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ(255) لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ(256)اللَّهُ وَلِيُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَوْلِيَاؤُهُمْ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنْ النُّورِ إِلَى الظُّلُمَاتِ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ * لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ(128)فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِي اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ(129) بسم الله الرحمن الرحيم لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ(1)إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ(2)فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ(3)الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ(4) اكتفيت بكهيعص واحتميت بحمعسق قوله الحق وله الملك سلام قولا من رب رحيم – أحونٌ قافٌ أدُمَّ حَم هَاءٌ أمينْ اللهم بحق هذه الاسرار قنا الشر والاشرار وكل ما انت خالقه من الاكدار قل من يكلؤكم بالليل والنهار بحق كلاءة رحمانيتك اكلأنا ولا تكلنا إلى غير احاطتك رب هذا ذل سؤالي في بابك لا حول ولا قوة إلا بك . اللهم صل على من ارسلته رحمة للعالمين سيدنا محمد خاتم النبيين صلى الله عليه وسلم ومجد وعظم وشرف وكرم سيدي لا تخلني من الرحمة والامان ياحنان يامنان وسلام على جميع الانبياء والمرسلين والحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد النبي الامي وعلى آله وصحبه وسلم






بسم ا لله الرحمن الرحيم

لاَ إِلهَ إِلاَّ اللّهُ, لاَ إِلهَ إِلاَّ اللّهُ, لاَ إِلهَ إِلاَّ اللّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِيْنُ. لاَ إِلهَ إِلاَّ اللّهُ الْحَكَمُ الْعَدْلُ الْمَتِيْنُ. رَبُّنَا وَرَبُّ أبَائِنَا الأَوَّلِيْنَ. لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّيْ كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِيْنَ. لاَ إِلهَ إِلاَّ اللّهُ وَحْدَه‘ لاَ شَرِيْكَ لَه‘, لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِيْ وَيُمِيْتُ وَهُوَ حَيٌّ دَائِمٌ لاَيَمُوْتُ أَبَدًا بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَإِلَيْهِ الْمَصِيْرُ وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. وَبِه نَسْتَعِيْنُ وَلاَحَوْلَ وَلاَقُوَّةَ إِلاَّ بِاللّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. لاَ إِلهَ إِلاَّ اللّهُ شُكْرًا لِنِعْمَتِهِ, لاَ إِلهَ إِلاَّ اللّهُ إقْرَارًا بِرُبُوْبِيَّتِهِ. وَسُبْحَانَ اللّهِ تَنْزِيْهًا لِعَظَمَتِه. أَسْأَلُكَ اللّهُمَّ بِحَقِّ اسْمِكَ الْمَكْتُوْبِ عَلى جَنَاحِ جِبْرِيْلَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَ بِحَقِّ اسْمِكَ الْمَكْتُوْبِ عَلى مِيْكَائِيْلَ عَلَيْكَ يَارَبِّ . وَبِحَقِّ اسْمِكَ الْمَكْتُوْبِ عَلى جَبْهَةِ إِسْرَافِيْلَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الْمَكْتُوْبِ عَلى كَفِّ عَزْرَائِيْلَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ سَمَّيْتَ بِه مُنْكَرًا وَنَكِيْرًا عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ وَأَسْرَارِ عِبَادِكَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ تَمَّ بِهِ الإِسْلاَمُ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ تَلَقَّاهُ أدَمُ لَمَّا هَبَطَ مِنَ الْجَنَّةِ فَنَادَاكَ فَلَبَّيْتَ دُعَاءَهُ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَكَ بِه شِيْثُ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ قَوَّيْتَ بِه حَمَلَةَ الْعَرْشِ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اَسْمَائِكَ الْمَكْتُوْبَاتِ فِى التَّوْرَاةِ وَالإِنْجِيْلِ وَالزَّبُوْرِ وَالْفُرْقَانِ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اَسْمَائِكَ إِلى مُنْتَهى رَحْمَتِكَ عَلى عِبَادِكَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ تَمَامِ كَلاَمِكَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه إِبْرَاهِيْمُ فَجَعَلْتَ النَّارَ عَلَيْهِ بَرْدًا وَّسَلاَمًا عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه إِسْمَاعِيْلُ فَنَجَّيْتَهُ مِنَ الذَّبْحِ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه إِسْحَاقُ فَقَضَيْتَ حَاجَتَه‘ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه هُوْدٌ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ دَعَاكَ بِه يَعْقُوْبُ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَه‘ وَوَلَدَه‘ يُوْسُفَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه دَاودُ فَجَعَلْتَه خَلِيْفَةً فِى الأَرْضِ وَأَلَنْتَ لَه الْحَدِيْدَ فِى يَدِه عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ دَعَاكَ بِه سُلَيْمَانُ فَأَعْطَيْتَه مُلْكَ الأَرْضِ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه أَيُّوْبُ فَنَجَّيْتَه مِنَ الْغَمِّ الَّذِيْ كَانَ فِيْهِ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه عِيْسى ابْنُ مَرْيَمَ فَأَحْيَيْتَ لَه الْمَوْتى عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه مُوْسى لَمَّا خَاطَبَكَ عَلى الطُّوْرِ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَتْكَ بِه أسِيَةُ امْرَأَةُ فِرْعَوْنَ فَرَزَقْتَهَا الْجَنَّةَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه بَنُوْ إِسْرَائِيْلَ لَمَّا جَاوَزُوْاالْبَحْرَ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه الْخَضِرُ لَمَّا مَشَى عَلَى الْمَاءِ عَلَيْكَ يَارَبِّ. وَبِحَقِّ اسْمِكَ الَّذِيْ نَادَاكَ بِه مُحَمَّدٌ صَلَّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلًَّمَ يَوْمَ الْغَارِ فَنَجَّيْتَه عَلَيْكَ يَارَبِّ. إِنَّكَ أَنْتَ الْكَرِيْمُ الْكَبِيْرُ. وَحَسْبُنَا اللّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ وَلاَ حَوْلَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيْمِ. وَصَلَّى اللّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مَحَمَّدٍ وَعَلَى ألِه وَصَحْبِه وَسَلَّمَ.

Senin, 28 Mei 2012

banten girang


banten-girang2.jpg
banten-girang1.jpg








Lokasi Banten Girang
Banten Girang : Pertapaan yang diukir di dalam bukit batu
Secara nyata, tidak ada keputusan final yang dapat diambil sebelum penelitian dilakukan lebih lanjut, tapi dapat dipastikan bahwa keberadaan Banten sudah berlangsung sangat lama dan teori bahwa keberadaannya dimulai pada saat terbentuknya Kerajaan Islam di Banten, tidak lagi dapat di pertahankan.

         Bangsa Portugis telah mendokumentasikan keberadaan Banten dan sekitarnya pada awal abad ke 16, kurang lebih 15 tahun sebelum Kerajaan Islam Banten terbentuk.
Setelah menguasai Malaka pada tahun 1511, bangsa Portugis memulai perdagangan dengan bangsa Sunda. Ketertarikan utama mereka adalah pada Lada yang banyak terdapat di kedua sisi Selat Sunda. Bangsa Cina juga sangat berminat pada jenis rempah rempah ini, dan kapal Jung mereka telah berlayar ke pelabuhan Sunda setiap tahunnya untuk membeli lada. Walaupun Kerajaan Pajajaran masih berdiri, namun kekuasaannya mulai menyusut. Kelemahan ini tidak luput dari perhatian Kerajaan Islam Demak. Beberapa dekade sebelumnya Kerajaan Demak telah menguasai bagian timur pulau Jawa dan pada saat itu bermaksud untuk juga menguasai pelabuhan Sunda. Masyarakat Sunda, memandang serius ekspansi Islam, melihat makin berkembangnya komunitas ulama dan pedagang Islam yang semakin memiliki peranan penting di kota pelabuhan “Hindu”.

    Menghadapi ancaman ini, Otoritas Banten, baik atas inisiatifnya sendiri maupun atas seizin Pakuan, memohon kepada bangsa Portugis di Malaka, yang telah berulangkali datang berniaga ke Banten. Di mata otoritas Banten, bangsa Portugis menawarkan perlindungan ganda; bangsa Portugis sangat anti Islam, dan armada lautnya sangat kuat dan menguasai perairan di sekitar Banten. Banten, di sisi lain, dapat menawarkan komoditas lada bagi Portugis. Negosiasi ini di mulai tahun 1521 Masehi.

      Tahun 1522 Masehi, Portugis di Malaka, yang sadar akan pentingnya urusan ini, mengirim utusan ke Banten, yang dipimpin oleh Henrique Leme. Perjanjian dibuat antara kedua belah pihak, sebagai ganti dari perlindungan yang diberikan, Portugis akan diberikan akses tak terbatas untuk persediaan lada, dan diperkenankan untuk membangun benteng di pesisir dekat Tangerang. Kemurah hatian yang sangat tinggi ini menggaris bawahi tingginya tingkat kesulitan yang dihadapi Banten. Pemilihan pembuatan benteng di daerah Tangerang tidak diragukan lagi untuk dua alasan : yang pertama, agar Portugis dapat menahan kapal yang berlayar dari Demak, dan yang kedua untuk menahan agar armada Portugis yang sangat kuat pada saat itu, tidak terlalu dekat dengan kota Banten. Aplikasi dari perjanjian ini adalah adanya kesepakatan kekuasaan yang tak terbatas bagi Portugis. Lima tahun yang panjang berlalu, sebelum akhirnya armada Portugis tiba di pesisir Banten, di bawah pimpinan Francisco de Sá, yang bertanggungjawab akan pembangunan benteng.
Sementara itu, situasi politik telah sangat berubah dan sehingga armada Portugis gagal untuk merapat ke daratan. Seorang ulama yang sekarang dikenal dengan nama Sunan Gunung Jati, penduduk asli Pasai, bagian utara Sumatera setelah tinggal beberapa lama di Mekah dan Demak, pada saat itu telah menetap di Banten Girang, dengan tujuan utama untuk menyebarkan ajaran agama Islam. Walaupun pada awalnya kedatangannya diterima dengan baik oleh pihak otoriti, akan tetapi Ia tetap meminta Demak mengirimkan pasukan untuk menguasai Banten ketika Ia menilai waktunya tepat. Dan adalah puteranya, Hasanudin, yang memimpin operasi militer di Banten. Islam mengambil alih kekuasaan pada tahun 1527 M bertepatan dengan datangnya armada Portugis. Sadar akan adanya perjanjian antara Portugis dengan penguasa sebelumnya, Islam mencegah siapapun untuk merapat ke Banten. Kelihatannya Kaum Muslim menguasai secara serempak kedua pelabuhan utama Sunda, yaitu Kalapa dan Banten, penguasaan yang tidak lagi dapat ditolak oleh Pakuan.
Sebagaimana telah sebelumnya dilakukan di Jawa Tengah, Kaum Muslim, sekarang merupakan kelas sosial baru, yang memegang kekuasaan politik di Banten, dimana sebelumnya juga telah memegang kekuasaan ekonomi. Putera Sunan Gunung Jati, Hasanudin dinobatkan sebagai Sultan Banten oleh Sultan Demak, yang juga menikahkan adiknya dengan Hasanudin. Dengan itu, sebuah dinasti baru telah terbentuk pada saat yang sama kerajaan yang baru didirikan. Dan Banten dipilih sebagai ibukota Kerajaan baru tersebut.




sejarah banten



sejarah banten







Sejarah Kesultanan Banten
Kesultanan Banten berawal ketika Kesultanan Demak memperluas pengaruhnya ke daerah barat. Pada tahun 1524/1525, Sunan Gunung Jati bersama pasukan Demak merebut pelabuhan Banten dari kerajaan Sunda, dan mendirikan Kesultanan Banten yang berafiliasi ke Demak. Menurut sumber Portugis, sebelumnya Banten merupakan salah satu pelabuhan Kerajaan Sunda selain pelabuhan Pontang, Cigede, Tamgara (Tangerang), Sunda Kalapa dan Cimanuk.

Sejarah

Anak dari Sunan Gunung Jati (Hasanudin) menikah dengan seorang putri dari Sultan Trenggono dan melahirkan dua orang anak. Anak yang pertama bernama Maulana Yusuf. Sedangkan anak kedua menikah dengan anak dari Ratu Kali Nyamat dan menjadi Penguasa Jepara.

Terjadi perebutan kekuasaan setelah Maulana Yusuf wafat (1570). Pangeran Jepara merasa berkuasa atas Kerajaan Banten daripada anak Maulana Yusuf yang bernama Maulana Muhammad karena Maulana Muhammad masih terlalu muda. Akhirnya Kerajaan Jepara menyerang Kerajaan Banten. Perang ini dimenangkan oleh Kerajaan Banten karena dibantu oleh para ulama.

Puncak kejayaan

Kerajaan Banten mencapai puncak kejayaannya pada masa pemerintahan Abu Fatah Abdulfatah atau lebih dikenal dengan nama Sultan Ageng Tirtayasa. Saat itu Pelabuhan Banten telah menjadi pelabuhan internasional sehingga perekonomian Banten maju pesat. Wilayah kekuasaannya meliputi sisa kerajaan Sunda yang tidak direbut kesultanan Mataram dan serta wilayah yang sekarang menjadi provinsi Lampung. Piagam Bojong menunjukkan bahwa tahun 1500 hingga 1800 Masehi Lampung dikuasai oleh kesultanan Banten.

Masa kekuasaan Sultan Haji

Pada jaman pemerintahan Sultan Haji, tepatnya pada 12 Maret 1682, wilayah Lampung diserahkan kepada VOC. seperti tertera dalam surat Sultan Haji kepada Mayor Issac de Saint Martin, Admiral kapal VOC di Batavia yang sedang berlabuh di Banten. Surat itu kemudian dikuatkan dengan surat perjanjian tanggal 22 Agustus 1682 yang membuat VOC memperoleh hak monopoli perdagangan lada di Lampung.

Penghapusan kesultanan

Kesultanan Banten dihapuskan tahun 1813 oleh pemerintah kolonial Inggris. Pada tahun itu, Sultan Muhamad Syafiuddin dilucuti dan dipaksa turun takhta oleh Thomas Stamford Raffles. Tragedi ini menjadi klimaks dari penghancuran Surasowan oleh Gubernur-Jenderal Belanda, Herman William Daendels tahun 1808.

Sultan Ageng Tirtayasa

Sultan Ageng Tirtayasa (Banten, 1631 - 1692) adalah putra Sultan Abu al-Ma'ali Ahmad yang menjadi Sultan Banten periode 1640-1650. Ketika kecil, ia bergelar Pangeran Surya. Ketika ayahnya wafat, ia diangkat menjadi Sultan Muda yang bergelar Pangeran Ratu atau Pangeran Dipati. Setelah kakeknya meninggal dunia, ia diangkat sebagai sultan dengan gelar Sultan Abdul Fathi Abdul Fattah. Nama Sultan Ageng Tirtayasa berasal ketika ia mendirikan keraton baru di dusun Tirtayasa (terletak di Kabupaten Serang). Ia dimakamkan di Mesjid Banten.

Riwayat Perjuangan

Sultan Ageng Tirtayasa berkuasa di Kesultanan Banten pada periode 1651 - 1682. Ia memimpin banyak perlawanan terhadap Belanda. Masa itu, VOC menerapkan perjanjian monopoli perdagangan yang merugikan Kesultanan Banten. Kemudian Tirtayasa menolak perjanjian ini dan menjadikan Banten sebagai pelabuhan terbuka.

Saat itu, Sultan Ageng Tirtayasa ingin mewujudkan Banten sebagai kerajaan Islam terbesar. Di bidang ekonomi, Tirtayasa berusaha meningkatkan kesejahteraan rakyat dengan membuka sawah-sawah baru dan mengembangkan irigasi. Di bidang keagamaan, ia mengangkat Syekh Yusuf sebagai mufti kerajaan dan penasehat sultan.

Ketika terjadi sengketa antara kedua putranya, Sultan Haji dan Pangeran Purbaya, Belanda ikut campur dengan bersekutu dengan Sultan Haji untuk menyingkirkan Sultan Ageng Tirtayasa. Saat Tirtayasa mengepung pasukan Sultan Haji di Sorosowan (Banten), Belanda membantu Sultan Haji dengan mengirim pasukan yang dipimpin oleh Kapten Tack dan de Saint Martin.

Daftar pemimpin Kesultanan Banten

Sunan Gunung Jati
Sultan Maulana Hasanudin 1552 - 1570
Maulana Yusuf 1570 - 1580
Maulana Muhammad 1585 - 1590
Sultan Abdul Mufahir Mahmud Abdul Kadir 1605 - 1640 (dianugerahi gelar tersebut pada tahun 1048 H (1638) oleh Syarif Zaid, Syarif Makkah saat itu.)
Sultan Abu al-Ma'ali Ahmad 1640 - 1650
Sultan Ageng Tirtayasa 1651-1680
Sultan Abdul Kahar (Sultan Haji) 1683 - 1687
Abdul Fadhl / Sultan Yahya (1687-1690)
Abul Mahasin Zainul Abidin (1690-1733)
Muhammad Syifa Zainul Ar / Sultan Arifin (1750-1752)
Muhammad Wasi Zainifin (1733-1750)
Syarifuddin Artu Wakilul Alimin (1752-1753)
Muhammad Arif Zainul Asyikin (1753-1773)
Abul Mafakir Muhammad Aliyuddin (1773-1799)
Muhyiddin Zainush Sholihin (1799-1801)
Muhammad Ishaq Zainul Muttaqin (1801-1802)
Wakil Pangeran Natawijaya (1802-1803)
Aliyuddin II (1803-1808)
Wakil Pangeran Suramanggala (1808-1809)
Muhammad Syafiuddin (1809-1813)
Muhammad Rafiuddin (1813-1820)